التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
التربية الإيجابية للاطفال - An Overview
Blog Article
الاهتمام بالتربية البدنية: تعزيز برامج التربية الرياضية والبدنية كجزء من النمو الشامل للطلاب.
يرى الطفل نفسه من خلال تصرفات والديه، فكل ما تنطقه وتفعله وتُظهره من مشاعر سواء من خلال نبرة صوتك أو حركات جسدك، ينعكس على شخصيته، لا تنسَ أن دعم الطفل وتعزيز احترامه لذاته يبدأ من خلال تعاملك الواعي معه.
التدليل المُفرط: يؤدي إلى عدم تحمل الطفل المسؤولية والاعتماد على الآخرين.
كيف يمكننا التعامل مع القضايا العملية في التربية باستخدام النهج الإيجابي؟
الشرق الأوسط العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب المزيد
في الكتاب، توضح إينس أن الثقة بالنفس والاستقلالية تتطوران مع الوقت، وأن الدور الأهم للأهل هو توفير بيئة داعمة تشجع على التعلم والاكتشاف. الأهل يمكنهم تشجيع الاستقلالية من خلال السماح للأطفال باتخاذ قراراتهم الخاصة، مع تقديم الدعم والمشورة عند الحاجة.
تساعد تقنيات حل المشاكل الإبداعية في تعزيز مهارات التفكير النقدي لدى الأطفال والمرونة.
في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس كيف نور الإمارات يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل.
الآباء: كن قدوة لابنك في كيفية معاملة الرجل الصالح والمحترم للمرأة بكامل الاحترام والثقة.
كما تقدم الكتاب استراتيجيات ملموسة للتعامل مع السلوك السلبي، مثل استخدام التعزيز الإيجابي بدلاً من العقاب، وتوجيه الأطفال نحو السلوك الإيجابي من خلال النموذج السليم، وتشجيع الاتصال الفعّال والاحترام المتبادل.
كل جهد يبذله الطفل مهما كان بسيطاً يستحق الإشادة والتعبير عن نور الامارات الامتنان والتقدير لسلوكياته الإيجابية، مثل ترتيب سريره دون توجيه وذلك يعزز من ثقته بنفسه، ومن المهم تجنب المقارنات السلبية التي تؤدي إلى الإحساس بعدم الأهمية.
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة قم بالتسجيل ادخل لحسابك
يجب تحديد القواعد للطفل مثل إنهاء الواجب قبل مشاهدة التلفاز، وتنفيذ العواقب في حال كسر القواعد.
قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]